هذا ما عودتنا عليه فلسطين الابية
برغم ديق الخناق والحصار الاقتصادي والنفسي والعلمي
بسبب كل المحاولات لقهرها وقهر شعبها الصامد
تبقى دائما في الاعالي
كالنجم كلما ازدادت حرارتة ازداد توهجا في السماء
وها هي اليوم تعطي شعبها من قهره معونة ومن احتياجة مؤونة
المهندس الشاب (نجم ابوحجلة)
الذي قام باعادة استغلال الجفت(مخلفات عصر الزيتون)
كبديل للطاقة في وقت حاصرالغلاء وقلة المال فيه اقتصادنا ومنازلنا
الحاجة ام الاختراع
هذا المهندس الشاب قام باعادة استغلال مادة الجفت التي يقوم بتجفيفها على شكل اسطوانات(حطبية)
لاستخدامها كحطب للمدافئ
اذ تعادل الطاقة الناتجة من كل 3حطبات منه=1 لترمن الديزل
هذا غير ان الجفت المحول للحطب يعمل على تقليل التلوث لارضنا الحبيبة
حيث يخفض بنسبة40,000طن من النفايات كانت ستلوث بها اراضي فلسطين
ادام الله عزنا
واشتدي يا ازمة تنفرجي
ولكم التحية
(خبر نشر في وسائل الاعلام)
mbc